أكدت هيئة المسح الجيولوجي الأميركي أن التنبؤ السليم بالزلازل يجب أن يحدد ثلاثة عناصر: التاريخ أو الوقت، الموقع، والمقدار. وتشير دراسة بحثية دولية إلى تحقيق نتائج واعدة في تحقيق العنصر الأول من التنبؤ باستخدام بيانات الأقمار الاصطناعية لرصد تغيرات في طبقة الأيونوسفير المصاحبة للزلازل. وقد وصل الباحثون إلى دقة 89% في التنبؤ بالزلازل باستخدام الذكاء الاصطناعي. وعلى الرغم من النتائج واعدة، فإن الدراسة لا تزال تحتاج للمزيد من العمل والتحقق من النتائج باستخدام بيانات من دول مختلفة وزلازل بقوة مختلفة.