اعتذر مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأميركي عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال. تم عرض مقطع فيديو خلال الجلسة يشير فيه الأطفال إلى تعرضهم للتنمر على منصات التواصل الاجتماعي. كما تم توجيه التحذير إلى العائلات التي رفعت صور أطفالها وزعموا تعرضهم للأذى على يد وسائل التواصل الاجتماعي. طلب السيناتور جوش هاولي من زوكربيرغ أن يعتذر للضحايا الذين تعرضوا للأذى بسبب منتجه. رد زوكربيرغ قائلاً إنه آسف على ما مروا به جميعًا وأنه سيستثمر كثيرًا وسيعمل بجد على ضمان عدم تعرض أحد للأذى على وسائل التواصل الاجتماعي. تم انتقاد زوكربيرغ بشدة من قبل هاولي، الذي ادعى أن منتجه يقتل الناس.